منتدى التربية البدنية و الرياضية
بحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 Imageبحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 Imageبحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 Imageبحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 Imageبحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 Imageبحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 Imageبحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 Imageبحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 Image
بحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 12%5B2%5Dعزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك
منتدى التربية البدنية و الرياضية
بحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 Imageبحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 Imageبحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 Imageبحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 Imageبحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 Imageبحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 Imageبحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 Imageبحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 Image
بحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 12%5B2%5Dعزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي سنتشرف بتسجيلك
منتدى التربية البدنية و الرياضية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى التربية البدنية و الرياضية


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 بحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
فاتح ***
Admin
فاتح ***


المساهمات : 119
تاريخ التسجيل : 13/11/2011

بحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 Empty
مُساهمةموضوع: بحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2   بحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2 I_icon_minitimeالجمعة أبريل 27, 2012 9:07 am

التعلم الحركي:
2-1-مفهومه:
-هو التحسن الثابت في الأداء الناتج عن التدريب والممارسة العملية (1)
-"مجموعة العمليات التي تحدث من خلال التمرينات أو الخبرات والتي تؤدي إلى تغيير ثابتفي قدرة أو مهارة الأداء " (2)
-عرفه نجاح مهدي وأكرم محمد صبحي "بأنه العملية التي من خلالها يستطيع المتعلم تكوين قابليّات حركية جديدة أو بتعديل قابليّات الحركة عن طريق الممارسة والتجربة (3)
-عرفه وجيه محجوب "بأنه عملية اكتساب الوسائل المساعدة على استيعاب الحاجات والدوافع لتحقيق الأهداف وهو ناتج عن ممارسة الإنسان للتدريب " (4)
2-2-مبادئ التعلم الحركي :
1/- الاستيعاب :
-إن سرعة الفهم و الاستيعاب تؤثر على التعلم فسريعي الفهم و الاستيعاب يتعلمون الحركة أسرع ويستوعبون أكثر من غيرهم الذين لا يستطيعون الاستيعاب ،وهو يكون على الشكل التالي :
أ-الوضوح : الوضوح الحركي يسهل عملية إدراك المسائل الجوهرية المتعلقة بالحركة من الناحية النظرية والعلمية.
ب-السهولة :إن التدرج بالمبتدئ بحركات سهلة والانتقال بها إلى الصعبة سوف يؤدي إلى اثر طيب في التعلم .
ج-التدرج :هي زيادة في عدد المهارات والحركات التي تعلمها الرياضي أو استوعبها ، والتدرج بصعوبة الحركة نفسها، حين إعادتها وزيادة صعوبتها عن طريق الحمل حتى يستطيع تأدية الحركة الاعتيادية بصورة سهلة .
2/-التشويق والإثارة:من المميزات المهمة التي يجب أن ينبه إليها المربون هي مبدأ التشويق والإثارة لأن أي عمل يقوم به الإنسان لا يمكن أن يتقن إذالم تكن هناك إثارةأورغبة في العمل.
3/-الإتقان والثبات والتجارب السابقة :الإتقان صفة من صفات الثبات لدا الرياضي والمدرب والمعلم الذي يعرف صفة الحركات والمهارات ودرجاتها كما أن إتقان المهارة وتثبيتها بشكل آلي مرتبط بالتدريب والتعلم الجيد .
4/-الممارسة : لا يمكن أن يتعلم الفرد المهارة إلا من خلال ممارستها والتدريب عليها لفترة
5/-النضج : النضج في علم الحركة معناه السن المناسب لاختيار اللعبة فمثلا سن النضج للجمباز هو (4 - 5 سنوات) النضج هو الوسيلة التي يراها مناسبة له (1)
6/- النمط الجسمي : هناك أنماط عديدة يتصف بها الفرد ، يمكن أن توزع عليها مختلف الأنشطة الرياضية وأهم ما يميز الحركات الرياضية ،ونجاح هذه الحركات هو اختيار النمط الذي يصلح لهذه اللعبة أو تلك .
7/- المزاج وأنماطه :هو مجموعة من الصفات التي تميز الانفعالات للأفراد ، والمزاج من ناحية علم الحركة هو الدرجة التي يتأثر بها الفرد في الموقف الحركي ونوع الاستجابة الحركية وما هو رد الفعل الحركي على هذا الموقف .
2-2-مراحل التعلم الحركي :
1)-وجهات نظر في مراحل التعلم للمهارات الرياضية :
-اتفقت كافة المدارس التي بحثت في تعلم المهارات الرياضية على أنها ثلاث مراحل لكنها اختلفت في مسمياتها ومضامين هذه المراحل وظهر نتيجة ذلك رأيان:(2)
-الرأي الأول :يرى أن المراحل الثلاث كما يلي :
-أ- المرحلة العقلية
-ب- المرحلة التطبيقية
-ج- مرحلة مستوى الأداء المقدم للمهارة
-الرأي الثاني :يرى أن المراحل هي:
-أ- مرحلة اكتساب التوافق الأولي للمهارة الرياضية
-ب- مرحلة اكتساب التوافق الجيد للمهارة الرياضية
-ج- مرحلة إتقان و تثبيت المهارة الرياضية
أ /-مرحلة اكتساب التوافق الأولي للمهارة الرياضية:
تشكل هذه المرحلة الأساس الأول لتعليم المهارة الحركية حيث يحصل المتعلم على التصور الأولي عن سير الحركة وان هذا التصور لا يزال بشكله الخام الغير متكامل ويحوي على الأخطاء وان واجب المدرب الرياضي أن يقوم بتقويم المهارة الرياضية باستخدام أداء النموذج للمهارة الحركية (تقويم مرئي )وشرح ووصف المهارة (تقويم سمعي ) في حين يقوم الفرد الرياضي باستقبال المهارة عن طريق السمع والبصر ثم يقوم بأداء المهارة الحركية كتجربة أولية لاكتساب الإحساس الحركي بها.
-تتميز هذه المرحلة بما يلي :
1/- أداء المهارة الحركية يتميز بعدم الاقتصاد في الجهد مما يؤدي إلى سرعة حدوث التعب
2/- افتقار المهارة الحركية للدقة المطلوبة ، وتتصف الحركات بكبر حجمها
3/- استعمال قوة أكثر من اللازم أو استعمال خاطئ للقوة
4/- عدم وجود تبادل بين الشدة والارتخاء
ب/- مرحلة اكتساب التوافق الجيد للمهارة الرياضية:
تبدأ هذه المرحلة عندما يستطيع الفرد الرياضي تكرار المهارة الحركية بشكل توافق أولي في حالة عدم وضع أية اعتبارات بالنسبة لنوع الجودة ودرجة المستوى وفي هذه المرحلة يتجدد عمل المدرب الرياضي للنواحي الهامة بين الأداء ومساعدته على اكتساب جوانب المهارة الحركية ويستخدم المدرب الرياضي في هذه المرحلة الطرق والوسائل الخاصة بالتدريب ويقوم بإصلاح الأخطاء الكبيرة التي تحدث في التسلسل الحركي ويقوم بربط أجزاء الحركة أكثر من السابق ، ويقوم بإصلاح الأخطاء التي تحدث أثناء الأداء .
أما الفرد الرياضي فيقوم بتكرار الأداء بالطريقة الصحيحة طبقا لتوجيهات وإرشادات المدرب وتعتبر هذه المرحلة بالنسبة للرياضي عملية ممارسة واكتشاف لكل الخصائص المهارة من ناحية النوعية الجيدة للحركة ، حيث يقوم بتكرار الأداء ومحاولة الارتقاء به حتى يستطيع اكتساب الأداء والتوافق الجيد "إن هذه المرحلة تحتوي على سير التعلم للانتقال من مرحلة
التوافق الخام إلى مرحلة يتمكن فيها المتعلم من أداء الحركة دون أخطاء تقريبا وعليه فان الواجب يؤدي بشكل سهل منسجما مع عرض الحركة ويشمل إلى حد بعيد التكتيك ،إن التوافق الدقيق قياسيا بالتوافق الخام يعتبر اقتصادي ومجدي ،وبدونه لا يمكن الحصول على الانجاز العالي من الرياضة والعمل "(1).
وتتميز هذه المرحلة ب:
1- المسار الحركي يكون انسيابي ومتناسق.
2- اختفاء الحركات الزائدة .
3- الحركة تؤدي بسيطرة وبدقة مع الهدف.
4- استخدام المجال الحركي طبقا للواجب الحركي .
5- إن السير الحركي في هذه المرحلة يتصف بالانسيابية والانتقال من قسم حركي إلى آخر .
ج/- مرحلة إتقان و تثبيت المهارة الرياضية : في هذه المرحلة يمكن إتقان و تثبيت أداء المهارة المركبة من خلال استمرار التدريب وإصلاح الأخطاء تحت الظروف المتعددة والمتنوعة ،حيث يقوم المدرب الرياضي بتشكيل الطرق المختلفة للأداء مع قيامه بعملية المراقبة والتقويم للمستوى ،في حين يقوم الرياضي بالتدرب على الأداء تحت مختلف الطرق المتعددة التي يشكلها المدرب حتى يستطيع بذلك إتقان الأداء وتثبيته.
إن هذه المرحلة تشمل سير المتعلم من مرحلة التوافق الدقيق حتى المرحلة التي يتمكن فيهامن أداء الحركة بنجاح وتحت جميع الظروف والمتطلبات الصعبة.
وفي هذه المرحلة يتوصل إلى أعلى درجة من التنظيم والضبط العالي وبالتالي الوصول إلى التوافق الدقيق الثابت.
"إن عملية تثبيت المهارة المطلوبة يحتوي على اختلاف في التدرج وليس في المبدأ؛أي أن ضبط التكنيك الرياضي تحت متطلبات المنافسات يحتاج إلى درجة ثبات أعلى مما لو أدي ضمن نطاق الراحة الإيجابية أو بناء القابلية المركبة."
ويلاحظ في هذه المرحلة ما يلي:
-زيادة تمارين المنافسات في هذه المرحلة.
-زيادة ورفع الصفات البدنية الخاصة باللعبة كالقوة والسرعة والرشاقة والمرونة والتحمل.
3-خصائص المهارة الحركية الرياضية:
1) المهارة تعلم:المهارة تتطلب التدريب.
2) المهارة لها نتيجة نهائية:ويعني ذلك الهدف المطلوب تحقيقه من الأداء.
3) المهارة تحقق النتائج بثبات:تنفيذ المهارة يتحقق خلاله الهدف من أدائها بصورة ثابتة من أداء لأخر من خلال المحاولات المتتالية والمتعددة.
4) المهارة تؤدى باقتصادية في الجهد وبفاعلية:أداء المهارة يتم بتوافق وتجانس وانسيابية وتوقيت سليم وبسرعة أو ببطء طبقا لمتطلبات الأداء الحركي خلالها.
5) مقدرة المؤدي للمهارة على تحليل متطلبات استخدامها:اللاعب الماهر يستطيع تحليل متطلبات استخدام المهارة في مواقف التنافس المختلفة ويستطيع اتخاذ قرارات بتنفيذها بفاعلية؛ فالمهارة ليست مجرد أداء فني جيد للحركات ولكن تعني أيضا المقدرة على استخدام هذا الأداء بفاعلية في التوقيت المناسب.
4-تصنيف المهارات الحركية الرياضية:
إن هناك أنواع متعددة للمهارة على مدى أنواع الرياضات المختلفة وهي بذلك تختلف بعضها عن بعض ويكون المهم للمدربين والمعلمين حتى للأفراد الرياضيين أنفسهم أن يتعرفوا على تصنيفاتها المختلفة ، حتى يتمكن كل منهم تحليل من تحليل الخصائص المختلفة التي يجب أن توضع في الاعتبار عند تعلمها والتدريب عليها ،وكذلك تحديد الأهمية النسبية للأساليب المؤثرة في إتقانها ،ومن ثم تحديد طرق التدريب عليها.
- صنف ستيلينجر1982م المهارات طبقا للمحددات الرئيسية التالية:(1)
¨ مهارات مستمرة:وهي تلك المهارات التي لايكون لها لابداية ولا نهاية واضحة والتي يمكن أن تستمر طبقا لرغبة الفرد الرياضي.
¨ مهارات منفصلة:وهي تلك المهارات التي تكون لها بداية ونهاية واضحة .
¨ مهارات متسلسلة :وهي تلك المهارات التي تتركب من عدة مهارات منفصلة تشكل معا حركة متماسكة.
¨ مهارات مفتوحة :وهي تلك المهارات التي يتأثر أداؤها بالمنافسين أو الأداة المستخدمة فيها خلال التنافس.
-تصنيف بوب دافيز وآخرون1994م :وهو تصنيف يعتمد على سرعة سير الأداء والتي تتحدد فيها سرعة أداء المهارة طبقا لمدا سيطرة اللاعب على توقيت أدائها وهي تقسم كمايلي:حركات ذات سرعة عالية:يسيطر فيها اللاعب على معدل سرعة أداء الحركة مثل بعض حركات الجمباز الأرضي للرجال حيث يمكن تنفيذ ذلك بسرعة عالية أو ببطء طبقا لما هو مطلوب.
¨ حركات ذات سرعة ذاتيةخارجية:وفيها يتم السيطرة على سرعة أداء المهارة في البداية ثم لايكون هناك سيطرة على السرعة بعد ذلك.
¨ حركات ذات سرعة خارجية :وفيها يتم التحكم في سرعة الأداء من خلال مؤثر خارجي مثل الظروف الطبيعية.
- تصنيف بولتون1957م:وهو تصنيف يعتمد على طبيعة تدخل العوامل المتعلقة بالبيئة التنافسية أثناء أداء المهارة حيث تقسم المهارات إلى:
¨ مهارات مغلقة:وهي تلك المهارات التي تؤدى دون تدخل أي عنصر من عناصر البيئة التنافسية مثل عدم تدخل المنافس أو تغيير موقع أداة التنافس.
¨ مهارات مفتوحة:وهي تلك المهارات التي يتأثر أداؤها بالمنافسين أو الأداة المستخدمة في التنافس.
5-طرق تعليم المهارات الحركية:
الطريقة الكلية:وهي الطريقة البسيطة لأداء المهارة الحركية ،دون أي تمهيد وتعتمد على الاستعدادات الجسمانية والعضلية للاعب ،كما أن نجاحها أو فشلها يتوقف على الفروق الفردية بين اللاعبين ،حيث يركز المدرب على اللعبة أو الفاعلية أو على مجموعة من مهارات اللعبة في وقت واحد.
"إن هذه الطريقة تستعمل في تدريب المهارات البسيطة إلا أن معظم البحوث العلمية تحبذ استخدام هذه الطريقة في التعلم إذا كان بوسع اللاعب استيعاب المهارة بأجمعها."(1)
كما أنمن مزايا هذه الطريقة هي أنها تهتم بدرجة كبيرة بالعمل على خلق أسس التذكر الحركي للمهارة وذلك لأن الفرد يقوم باستدعاء واسترجاع المهارة الحركية كوحدة واحدة ،أي ارتباطها بأجزائها المختلفة دون تجزئة ،إلا أن هذه الطريقة من الصوبة استخدامها عند تعلم المهارات الحركية المركبة التي تتميز بالصعوبة.
5-2-الطريقة الجزئية : وهي الطريقة المتدرجة لتعليم المهارة مع تقسيمها إلى أجزاء متتالية على أن يؤدى كل جزء على حدى حتى يتم إتقانها ،بحيث يقوم اللاعب بربط هذه الأجزاء مع بعضها البعض حتى يصل في النهاية إلى الحركة إلى السليمة ككل.
وبالرغم من مناسبة هذه الطريقة لبعض المهارات الحركية التي تتميز بالصعوبة والتعقيد إلا أنها لاتتناسب مع المهارات الحركية السهلة البسيطة أو الحركات التي لا يمكن تجزئتها.
ومن أهم عيوب هذه الطريقة أنه في كثير من الأحيان تفقد بعض أجزاء المهارة الحركية الارتباط الصحيح بالأجزاء الأخرى ،مما يعمل على تأخير إتقان التوافق المنشود للمهارة الحركية وظهور بعض العادات الحركية الخاطئة كنتيجة لربط الأجزاء المنفصلة بعضها بالبعض الأخر.
إن لكل من الطريقة الكلية والجزئية محاسنها ومساوئها كما أن هناك عوامل كثيرة تؤثر على اختيار الطريقة الصحيحة في التعلم ومن هذه العوامل نوعية اللاعب ونوعية المهارات المنفصلة ،فإذا كانت المهارة معقدة وطويلة يحبذ استخدام الطريقة الجزئية ،كما أن نوعية المدرب ومستواه يؤثران على طريقة التعلم.
5-3-الطريقة المختلطة (الكلية الجزئية):في كثير من الأحيان يفضل استخدام الطريقتين معا لكي تتحقق الاستفادة من مزايا كل منهما وفي نفس الوقت تلافي عيوب كل طريقة .
"وقد دلت التجارب والخبرات على أن التعلم بالطريقة الكلية الجزئية تحقق أحسن النتائج بالنسبة لمعظم المهارات الحركية "
ويجب على المدرب أن يقوم بتعليم المهارة ككل بصورة مبسطة وأن يكون تعليم الأجزاء الصعبة بصورة منفصلة مع ارتباط ذلك بالأداء الكلي للمهارة الحركية مع مراعاة تقسيم أجزائها إلى وحدات متكاملة ومترابطة عند التدريب عليها كأجزاء.

قائمة المصادر والمراجـــــــــــــع:
-أحمد أمر الله السباطي:أسس وقواعد التدريب الرياضي ،دار المعارف ،الاسكندرية،1998.
-حسن السيد أبو عبده:الاعداد المهاري للاعبي كرة اليد،دار الاشعاع ،ط1،مصر،2002.
-مروان عبد المجيد ابراهيم :النمو البدني والتعلم الحركي ،دار الثقافة ،عمان،2002.
-مفتي ابراهيم حمادة :التدريب الرياضي التربوي ،المختار للنشر والتوزيع،ط1،القاهرة،2002.
-مفتي ابراهيم حمادة :المهارات الرياضية ،مركز الكتاب للنشر،القاهرة،2002.
-وجدي مصطفى الفاتح:الأسس العلمية للتدريب الحديث للاعب والمدرب،دار الهدى للتوزيع والنشر،مصر،2002.
- عبد الغفار عروسي ، دحمان معمر : دور قلق المنافسة في التاثير على مردودية اللاعبين ، مذكرة ليسانس غير منشورة ، معهد التربية البدنية و الرياضية ،جامعة الجزائر،2004.
-قاسم حسن حسين :الموسوعة الرياضية والندنية الشاملة, دار الفكر للنشر والتوزيع ,ط 1 , الأردن, 1998.

(1) (2)مفتي إبراهيم حما دة، التدريب الرياضي التربوي ، المختارللنشر والتوزيع ،ط1،القاهرة،2002،ص207
(3) (4)مروان ع المجيد إبراهيم ، النمو البدني والتعلم الحركي ،دار الثقافة ،عمان الأردن سنة 2002 ص81
(1)مروان عبد المجيد إبراهيم ، نفس المرجع ص115-116
(2)مفتي إبراهيم حمادة ، المهارات الرياضية ،،مركز الكتاب للنشر ،ط1،القاهرة ،2002،ص22
(1)،مروان عبد المجيد إبراهيم :مرجع سابق،.ص175.ص182
(1)مفتي إبراهيم حماد:المهارات الرياضية ،مرجع سابق، ،ص15
(1)مروان المجيد إبراهيم ،مرجع سابق،ص189-190







[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://ariyadi.org
 
بحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري2
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بحث حول خصائص الاداء الحركي المهاري1
» كتاب النمو الحركي ( الطفولة و المراهقة )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى التربية البدنية و الرياضية  :: قسم بحوث التربية البدنية و الرياضية-
انتقل الى: